4 0 4
نعتذر , لا نستطيع ايجاد الصفحة المطلوبة
  • العودة الى الصفحة الرئيسية
  • الثلاثاء، 9 مايو 2017


    كاد الشاب الإيراني رضا برستش، الشبيه خلقا للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، أن يُسجن، بعد أن اعتقله الشرطة الإيرانية بتهمة إخلاله بالنظام العام، فقد تجمع العشرات حول برستش خلال عطلة نهاية الأسبوع في مدينة همدان بغرب ايران، لالتقاط صور "سيلفي" معه والاحتفاظ بذكرى الشبه الكبير الذي يجمعه بأفضل لاعب في العالم خمس مرات.
    وفي ظل الإخلال بالنظام العام الذي سببه تحلق الناس حوله، اضطرت الشرطة إلى اقتياده إلى مركز لها وحجز سيارته لحل المشكلة.
    ويشبه برستش (25 عاما) ميسي (29 عاما) لدرجة ان وسيلة اعلامية أوروبية استخدمت قبل فترة صورة له باتت متداولة بكثافة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لترفقها بخبر عن النجم الأرجنتيني عبر حسابها على موقع "تويتر".
    وبدأ اسم برستش ذي اللحية البنية بالتداول في إيران ولاحقا في دول عدة، بعد إلحاح والده عليه قبل أشهر لينشر عبر مواقع التواصل، صورة له وهو يرتدي قميص برشلونة الرقم 10 العائد لميسي.
    وقام برستش بإرسال هذه الصور الى مواقع الكترونية رياضية. ويقول لوكالة فرانس برس "أرسلتهم ذات ليلة، وفي الصباح التالي بدأت هذه المواقع الاتصال بي وطلب إجراء مقابلات".
    وعلى رغم تردده بداية، ارتدى برستش تدريجا "عباءة" شخصيته المكتشفة، واعتمد قصة شعر مشابهة لميسي، وبات غالبا ما يرتدي قميص اللاعب أثناء خروجه إلى الشارع.
    ويبدو أن الإستراتيجية لاقت نجاحا منقطع النظير، إذ بات برستش محط استقطاب وسائل الإعلام، وتلقى أيضا دعوات لعرض الأزياء.
    ويوضح "بات الناس يرونني فعلا مثل ميسي الإيراني، ويريدونني أن أقلد كل الحركات التي يقوم بها. عندما أخرج الى مكان معين، يصاب الناس فعلا بالصدمة والذهول".
    وتحظى كرة القدم بشعبية واسعة في إيران، سواء على صعيد المنتخب الوطني والأندية المحلية، او مباريات البطولات الأوروبية الكبرى.
    ويقول برستش أن مشجعي كرة القدم الذين يرونه في الشارع، يتوقفون لالتقاط صور شخصية "سيلفي" معه، مضيفا "أسعد لأن رؤيتهم لي تجعلهم مسرورين، وهذه السعادة تمنحني الكثير من الطاقة".
    وعلى رغم حبه ومتابعته لكرة القدم، الا ان برستش لم يزاول اللعبة على مستوى محترف، ويجد نفسه حاليا مضطرا لاكتساب بعض مهاراتها ليتمكن من "أداء" دوره المستجد بشكل أفضل.                
    يحتفظ برستش بذكرى مؤلمة من كأس العالم 2014 في البرازيل، عندما قضى الهدف الذي سجله ميسي في الدقيقة 91، ومنح به التأهل للدور الـ 16 لمنتخب بلاده على حساب الجمهورية الإسلامية. إلا أن ألم هذه الذكرى ليس فقط كرويا، بل عائليا.
     ويقول برستش أن والده استشاط غضبا اثر المباراة: "اتصل بي وقال لي أن لا أعود إلى المنزل! لماذا سجلت هدفا ضد إيران؟"، قبل أن يضيف ضاحكا "قلت له - لكنني لست أنا من سجل الهدف! ".
    ويأمل برستش حاليا بان يحظى بفرصة لقاء نجمه المفضل، وربما الحصول على وظيفة تتيح له مساعدته والبقاء قريبا منه. ويوضح "كونه أفضل لاعب كرة قدم في التاريخ، الأكيد أن لديه كمية من العمل تفوق قدرته على التحمل. يمكنني أن أمثله عندما يكون كثير الانشغال".

    الاثنين، 27 مارس 2017



    أنتم خائنون ونحن مقاطعون! 

    شكك أنصار مولودية الجزائر في نتيجة التعادل (1/1)، في مباراة فريقهم أمام شبيبة القبائل، في اللقاء المتأخر عن الجولة الأولى من الرابطة المحترفة الأولى، وعبروا عن غضبهم من المسؤولين واللاعبين والذين لم يتوانوا في وصفهم بـ"الخونة"، مؤكدين أنهم سيقاطعون المدرجات بداية من لقاء الدور ربع النهائي من كأس الجمهورية.
    وكانت فرقة "الألتراس" "توالف بلاير" لمولودية الجزائر، أول من أعلنت عن مقاطعتها لمقابلة ربع نهائي كأس الجمهورية أمام شبيبة القبائل يوم الفاتح من أفريل المقبل، بعد المسرحية الهزلية التي عرفها ملعب 5 جويلية –حسبها- في "الكلاسيكو".
    ونشرت "الفرقة" بيانا رسميا على الصفحة الرسمية لها على موقع التواصل الاجتماعي "الفايسبوك"، ذهبت من خلاله إلى أبعد من ذلك، حمل في طياته العديد من الرسائل والكلام الجارح والقاسي للمسؤول الرياضي عمر غريب ورفقاء القائد عبد الرحمن حشود، وجاء في بعض مقتطفاته: "بعد مرحلة ذهاب في المستوى تفاءلنا جميعا، قبل أن نفاجأ في مرحلة العودة بأداء متواضع.. والنتيجة كانت ضياع اللقب وضياع الشرف والنزاهة معه.. ما حدث في لقاء "الكلاسيكو" مهزلة وخيانة للألوان ورغم تحذيرات الأوفياء، إلا أن القائمين على شؤون فريقنا ضربوا كل ذلك عرض الحائط وباعوا شرف العميد الذي أسسه الرجال من أجل الكفاح والنضال"، وأضاف البيان: "هذه الخيانة تضاف إلى سلسلة المهازل التي ارتبطت باسم البعض، كالصفقات المشبوهة وتعيين الأصدقاء كممثلين لبعثة المولودية خارج الوطن وما خفي أعظم.. ما يؤكد أن القائمين على العميد ليسوا في خدمة النادي، فمناصر مولودية الجزائر هو الوحيد على مستوى الوطن الذي يدفع 500 دينار ثمنا للتذكرة ومداخيل المركب الأولمبي تقدر بالملايير بفضل المولودية، من دون أن يمنح أي سنتيم واحد للمناصرين الذين أصيبوا في الملعب كتعويض".
    وعلى خلفية هذه المعطيات وأخرى لم نذكرها، على غرار فرار اللاعبين إلى مركز عين البنيان لخوض التدريبات بعيدا عن أعين الأنصار، جاء في البيان ما يلي: "بناء على ما سبق.. تعلن المجموعة عن مقاطعتها لقاء الدور ربع النهائي من الكأس كخطوة أولى وفي حال تواصلت نفس التصرفات فستكون هناك قرارات أخرى إلى غاية تطهير فريقنا الغالي من الخونة والانتهازيين والمصالح الشخصية".
    وتحت شعار "معا للمقاطعة لا للتلاعب بألوان فريق الشهداء"، سار بقية أنصار المولودية على نفس نهج فرقة "توالف بلاير"، متوعدين رفقاء بوهنة في باقي الجولات، مطالبين في الوقت ذاته المسؤول الرياضي عمر غريب بالرحيل وهو الذي شتم رفقة اللاعبين بملعب 5 جويلية على هامش المباراة، ويأتي هذا تزامنا مع الأخبار التي انتشرت في الآونة الأخيرة والتي تفيد بأن:" "سوناطراك" الشركة المالكة لأغلبية أسهم النادي، قررت إحداث بعض التغييرات على المستوى الإداري، بإبعاد عمر غريب وتعيين بدلا عنه وكيل أعمال اللاعبين واللاعب السابق مصطفى مازة".
    على صعيد آخر، فقد برر المدرب كمال مواسة التعادل المسجل أمام الشبيبة، بنقص التركيز لدى اللاعبين وتأثير الإشاعات التي تحدثت عن ترتيب نتيجة المقابلة على ذلك، مشيرا في الوقت ذاته أن "ملعب 5 جويلية هو الآخر بات يشكل عائقا بالنسبة لفريقه".
    هذا ومن المنتظر أن تعرف تشكيلة المولودية في لقاء الكأس أمام شبيبة القبائل عودة المهاجم محمد سوقار، بالمقابل سيغيب عن اللقاء المدافع الأيسر إبراهيم بدبودة، بسبب معاناته من إصابة على مستوى الكتف، حيث منحه الطبيب راحة لمدة 21 يوما.

    السبت، 25 مارس 2017


    الجمعة، 17 مارس 2017




    طرحت إدارة مركب أول نوفمبر 10 آلاف تذكرة خاصة بمباراة شبيبة القبائل والنجم الكونغولي تحسبا للحضور القوي لأنصار النادي الذي يعولون على تحفيز اللاعبين على تحقيق التأهل للدور الثالث من كأس الكاف.
    وقد أكد مدير المركب أن كل الظروف مواتية حيث سيتم فتح الملعب بداية من الساعة الثالثة مساء، أي ثلاث ساعات قبيل بداية اللقاء، في حين سيشرع في بيع التذاكر في الصبيحة في أكثر من خمس نقاط داخل الملعب. كما لم ينس المسؤول حصة الأفارقة وأكد خلال الاجتماع التقني الذي عقد الأربعاء على مستوى المديرية الولائية للأمن أنه خصص مئة تذكرة لكل الطلبة الكونغوليين الذين يريدون متابعة المباراة تحت حماية أمنية خاصة ما يجعل كل الظروف ملائمة لمتابعة هذه المواجهة الخاصة، التي يعول عليها الأنصار كثيرا لأجل تحقيق التأهل فيها والشروع في إعادة هيبة الشبيبة بداية بعودة الجمهور القبائلي المعروف بمساندته القوية في مثل هذه المواعيد. وقد توالت الأخبار السعيدة يوم أمس بعدما اندمج جميع المصابين في الحصة ما قبل الأخيرة بمن فيهم القائد برشيش الذي يعاني إصابة في الفخذ. ويبقى الغائب الوحيد هو القائد ريال الذي تقرر تعويضه بالشاب تيزي بوعلي في قائمة الـ18 حيث سيدخل اللاعبون تربصا مغلقا صبيحة اليوم في فندق إيثورار للهروب من الضغط بينما سيجرون آخر حصة تدريبية مساء اليوم في حدود الرابعة.
    وفي السياق، وصل الخميس، وفد النجم الكونغولي إلى الجزائر قادما من برازافيل في رحلة طويلة حيث وجدوا في استقبالهم نائب الرئيس بن عبد الرحمان، الذي تكفل بنقلهم من مطار هواري بومدين إلى فندق النخلتين بمدينة ذراع بن خدة التي لا تبعد كثيرا عن ملعب أول نوفمبر، حيث سيجرون أول وآخر حصة تدريبية مساء الجمعة، في حدود الساعة السادسة مساء قبل المباراة يوم السبت في نفس التوقيت. وهذا في الوقت الذي وصل الحكام ويقيمون في فندق الكونكورد وسيعاينون أرضية الملعب صبيحة اليوم. 
    يشار فقط إلى أن مسؤولي النجم أكدوا ارتياحهم للظروف التي وجدوها بالجزائر في ثاني زيارة لهم بعدما سبق أن لعبوا ضد وفاق سطيف قبل موسمين. 

    الثلاثاء، 14 مارس 2017


    أثار الحكم ماثيو لاهوز، الذي أدار مباراة ريال مدريد وريال بيتيس، أمس الأحد في المرحلة الـ27 من الليجا، وانتهت لمصلحة الملكي (2-1)، الجدل في الأوساط الكروية الإسبانية.
    كان ريال مدريد، نجح في تحويل تأخره بهدف أمام بيتيس، للفوز بهدفين ليقتنص صدارة الليجا من برشلونة، الذي خسر أمام ديبورتيفو لاكورونيا (1-2).
    والتقطت عدسات قناة “كواترو” الإسبانية، مديحًا من الحكم، لحارس ريال مدريد كيلور نافاس، الذي أنقذ الفريق الملكي، من هدف التعادل في الدقيقة الأخيرة، من المباراة من كرة رأسية من لاعب ريال بيتيس سانابريا.
    ونشرت القناة، صورًا لماثيو لاهوز، وكتبت عليها كلامًا توضيحيًا لما تحدث به الحكم مع كيلور نافاس، عقب انتهاء المباراة، حيث قال له: “تصدي جيد”.
    وتعرَّض لاهوز، للعديد من الانتقادات، بداعي أنه تغاضى عن كيلور نافاس، بعدما تداخل مع داركو براساناك في الدقيقة (21)، حين خرج (كيلور) من مرماه واصطدم بمهاجم بيتيس.
    وقالت بعض وسائل الإعلام، خاصة الكتالونية، إن “نافاس كان يستحق الطرد في هذه اللقطة”.
    كان داني سيبايوس، لاعب ريال بيتيس، قال عقب المباراة، إن الحكم لاهوز، اعترف له أنه كان يجب طرد نافاس، في لقطته مع براساناك

    السبت، 11 مارس 2017


    >

    شاهد المزيد

    جميع الحقوق محفوظة ل ملخصات
    تصميم : abdellah harmali